كتاب الموتى الفرعوني ولأن خرافة البعث كطريقة لـ الخسارة في الأرواح ولأن الحساب أمام الآلهة.
لعل أبرز خرافة تهتم بمفهوم البعث ولأن الحساب هي تلك والتي يمكن أن تكون وردت بشكل حميمي داخل ما يشار إليه بـ بكتاب الموتى الفرعوني ولأن هذا من شأنه هو الفهم هي أيضا ببردية “حونفر – Hunefer”.
Hunefer Papyrus
جزء من بردية “حونفر” Hunefer (حوالي 1275 قبل الميلاد) تبين طريقة وزن وسط حونفر داخل الميزان والمقارنة بريشة ماعت (الحقيقة والعدل) ويقوم بها الإله أنوبيس, حين يقوم الإله تحوت بتسجيل كنتيجة لـ الميزان.
قد يكون ملف الكتاب يتكون كطريقة لـ ثابتة وسريعة مفصلة كطريقة لـ التعاويذ والتمائم السحرية والتي يمكن أن تكون كانت تنقش لتكون قادرًا جدران المقابر أو لتكون قادرًا التوابيت ولأن ذلك إبان جيل المملكة القديمة (ما بين 2780 ق.م ولأن 2263 ق.م)، لتتحول بشكل ملحوظ بردية مكتوبة في نقطة معينة من جيل المملكة الوسطى ولأن الحديثة (ما بين 2134 ق.م ولأن 1069 ق.م)، فيه تكتب نصوص التعاويذ ولأن توضع البردية داخل التابوت بشكل ملحوظ عنصر المومياء.
ولأن هذه الإرادة يكون هذا أصبح كل مصري تاريخي ذو شأن محدد حريصا لتكون قادرًا تكليف رجال الدين في نقطة معينة من تحنيطه ودفنه بتجهيز كتاب إلكتروني إلكتروني إلكتروني الموتى الشخصي به، بهدف يذكر حيث إسمه ولأن إسم أبيه واسم أمه ووظيفته داخل الدنيا، وذلك استعدادا ليوم وفاته وتجهيز طقوس نقله بشكل ملحوظ مقبرته، ولأن فشل في يكن قد يكون ملف الأمر متوفراً بما يتماشى مع المصريين ﻷنه باهظ الثمن تماما وبالتالي اختصت به طبقة معينة كطريقة لـ الأرستقراطية ولأن الموظفين ولأن خدام الآلهة داخل المعبد.
تلك التعاويذ والتمائم والتي يمكن أن تكون يحملها الكتاب هي أوامر إرشادية التصاريح الميت كطريقة لـ تجاوز العقبات والمخاطر والتي يمكن أن تكون ستصادف روحه داخل حتى رحلتها بشكل ملحوظ أنماط الوجود الأخرى، وتدله هي أيضا لتكون قادرًا الطريقة والتي يمكن أن تكون يتعين عليه بهدف يستخدمها ليتمم هذه المغامرة بشكل صحيح كطريقة لـ دون بهدف يتعرض لأي سوء.
توجد داخل كتاب إلكتروني إلكتروني إلكتروني الموتى بشكل عام صورة لأوزيريس جالسا لتكون قادرًا عرشه داخل الآخرة وإلى الخلف تستند إليه أختاه إيزيس ونفتيس، وأمامه أبناء إبنه حورس الأربعة الأطفال ليساعدوه داخل حساب الميت.
ولأن هذه الإرادة يكون هذا أصبح فكرة المصري التقليدي بهدف الإله حورس يجوز لك يأتي بالميت عند الحصول على الحصول على نجاحه داخل تحقق الميزان ويقدمه بشكل ملحوظ أوزيريس، ويُعطى لباسا جميلا ويدخله بشكل ملحوظ الحديقة الغناء “الجنة”، ولأن قبل ذلك ليسوا بد كطريقة لـ بهدف تتم طريقة وزن أعمال الميت داخل الدنيا مسؤول عن اتجاه الإعداد قلبه داخل إحدى كفتي الميزان وتوضع داخل كفة الميزان الأخرى ريشة “ماعت” وهو أو هي صورة “العدالة والأخلاق السوية”، فإذا كانت الريشة أثقل كطريقة لـ وسط الميت، فمعنى ذلك هذا هو أصبح شخصاً طيبا داخل حياته ولأن لتكون قادرًا مقدمة المستفيد فيأخذ ملبسا جميلا ويدخل حديقة “الجنة” فيه حقول الفردوس تتخللها الأنهار كطريقة لـ تحتها ليعيش فيها راضيا سعيدا أبد الآبدين.
أما إذا ثقل وسط الميت مسؤول عن وزن الريشة فمعناه هذا هو هذه الإرادة يكون هذا أصبح داخل حياته شخصاً شريرا، ولأن عندئذ يُلقى بالقلب ولأن بالميت بشكل ملحوظ حيوان مذهل يمكن أيضًا أن عادةً واقفا بجوار الميزان – اسمه “عمعموت” – رأسه رأس أسد وجسمه إطار فرس النهر ولأن ذيله ذيل تمساح – فيلتهمه قد يكون ملف الحيوان لتكون قادرًا التو وتكون نهايته.
Gods Tribunal - Hunefer Papyrus
قاعة ملف المحكمة الموتى, داخل الصف الأعلى فيه يعبر الميت أمام قاعة ملف المحكمة مكونة كطريقة لـ أربعون ثانية قاضيا للإعتراف بما أصبح يفعله داخل حياته.
داخل مكون أي كطريقة لـ البردية يقترح الميت ولأن يمكن أن يكون يعبر أمام ما يشار إليه بـ بمحكمة الموتى ولأن هي مكونة كطريقة لـ أربعون ثانية قاضيا للإعتراف بما أصبح يفعله داخل حياته، داخل مقدمتهم “رع-حوراختي”. ونرى بشكل ملحوظ اليمين أسفل منهم أوزيريس جالسا لتكون قادرًا العرش وخلفه تقف أختاه إيزيس ولأن نفتيس وأمامه الأبناء الأربعة لحورس واقفون لتكون قادرًا زهرة البردي وقد قاموا بالمحافظة لتكون قادرًا جثة الميت داخل القبر، ثم يأتي حورس بالميت لابسا ثوبا جميلا ليمثل أمام أوزيريس ويدخل عند الحصول على الحصول على ذلك الجنة. بشكل ملحوظ اليسار نرى أنوبيس يصاحب الميت لإجراء طريقة وزن قلبه، ولأن داخل المركز منظر طريقة وزن القلب التاجي فيه يقوم الإله أنوبيس بوزن وسط الميت ويقارنه بريشة المناسب “ماعت”، حين يقف الوحش الخرافي “عمعموت” منتظرا الأكل لأعلى لأسفل القلب التاجي إذا أصبح الميت خطاء عصيا، وفي مشابه لـ فترة بين يقوم “تحوت” (إله المعرفة هذا من شأنه مطلعة على المصريين القدماء الكتابة ولأن الحساب) بتسجيل كنتيجة لـ الميزان بالقلم داخل سجله الأبدي.
ولأن كطريقة لـ الأجزاء الأساسية داخل كتاب إلكتروني إلكتروني إلكتروني الموتى دعاء فريد يدافع به الميت مسؤول عن نفسه (ويسمى الشعبية بالنفي)، فيه يقول :
“السلام يجب عليك أيها الإله أعلى جودة إله المناسب.
لقد جئتك ياإلهي خاضعا لأشهد جلالك، جئتك ياإلهي متحليا بالحق، متخليا مسؤول عن الباطل، فلم أظلم أحدا ولم أسلك سبيل الضالين، فشل في أحنث داخل يمين ولم تضلني الشهوة فتمتد عيني لزوجة كلاهما كطريقة لـ رحمي ولم تمتد يدي لمال غيري، فشل في أكن كاذبا ولم أكن كما يمكنك عصيا، ولم أسع داخل الإيقاع بعبد عند سيده.
إني (ياإلهي) فشل في أوجع ولم أبك أحدا، وما قتلت وما غدرت، بل وما اعتدت أن أكون محرضا لتكون قادرًا قتل، إني فشل في أسرق كطريقة لـ المعابد خبزها ولم أرتكب الفحشاء ولم أدنس شيئا مقدسا، ولم أغتصب مالا حراما ولم أنتهك حرمة الأموات، إني فشل في أبع قمحا بثمن فاحش ولم أغش الكيل.
أنا طاهر، أنا طاهر، أنا طاهر. وما دمت بريئا كطريقة لـ الآثام، فاجعلني ياإلهي كطريقة لـ الفائزين.”
Ani's Papyrus
نصين لمقولة الأبواب. داخل صف التكاليف العليا نكتشف “أني” وزوجته يواجهان سبعة أبواب لبيت أوزيريس. وفي صف التكاليف القاع الزوجان يدخلان بيت أوزيريس كطريقة لـ مربع الأشجار ويقابلون العشرة كطريقة لـ 21 كطريقة لـ الأسرار السماوية وتقوم بحراستها كائنات شرسة كل من 1 منها داخل صومعته.
يبين لنا كتاب إلكتروني إلكتروني إلكتروني الموتى لدي قدماء المصريين العقائد غير العلمانية والتي يمكن أن تكون كانت تشغلهم في نقطة معينة من مدة حياتهم. فلم يكن الخسارة في الأرواح لديهم جزءا ليسوا ينفصل مسؤول عن أنماط الوجود الأبسط وإنما أصبح لدى كبار السن آنذاك مفهوم أي مسؤول عن الخسارة في الأرواح والحياة الأخرى ليسوا يختلف كثيرا عما نعتقده أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، ولأن إن ربما نرى الخسارة في الأرواح كحتمية مرعبة نتجاوز التفكير فيها ولأن أحدث ما توصلت إليه عنها، فقدماء المصريين كانوا يظهرون إليه كجزء ليسوا يتجزأ كطريقة لـ مفهوم أنماط الوجود، ويستعدون له كما يجب للعبور في اتجاه أنماط الوجود الأخروية، ولأن هنا يأتي مهمة كتاب إلكتروني إلكتروني إلكتروني الموتى بما يحتويه كطريقة لـ تعاويذ وتوجيهات للميت، تساعده لتكون قادرًا البعث والانتقال بشكل ملحوظ الآخرة فيه البقاء فيها مثلما أصبح البقاء لتكون قادرًا القاع من ناحية أخرى بدون الخروج أمراض وليس كذلك تعب ولأن ليسوا كبر داخل السن، وإلا يكون داخل الآخرة رفيقا للآلهة يستهلك ويشرب معهم داخل عدد من المناسبات.
وهدف الميت أصبح الوصول إلى أنماط الوجود الأبدية داخل الساحة الآخر، ولأن رغم بهدف الفكرة فشل في يكن منطقيا لدى عدد من الشعوب داخل تلك العصور، لكن فكرة الإقامة داخل الآخرة لدى قدماء المصريين يمكن أن يكون بهدف الميت هذا من شأنه فعل صالحا داخل حياته وكان أمينا وصادقا يدعم الفقير والجوعان والعطشان، ويساعد الأرامل واليتامى، أصبح هذا النوع من قد يكون ملف الإنسان البقاء طبقا ما هو أرادته له الآلهة كطريقة لـ ” إرشادات مدى الحياة سوية، ونظام عادل”، ولأن كطريقة لـ هنا تم إرسال وزن قلبه وأعماله طبقا ما هو صورة له النظام المصري التقليدي ب “ماعت” آلهة المناسب والعدل ولأن النظام الكوني.
كتاب الموتي يتألف لتكون قادرًا عديدة فصول، تصف وتشير بشكل ملحوظ الآتي :
1- وقاية الميت كطريقة لـ الشياطين والأرواح الشريرة والثعابين وغيرها.
2- ملم بـ الميت عند البعث الشارع بشكل ملحوظ الآخرة.
3- تساعده لتكون قادرًا عبور بحر النار، والصعاب والتي يمكن أن تكون تهدده.
4-التي أن تسمح له بالتردد بين الساحة الأرضي والعالم الآخر.
5- تساعده لتكون قادرًا أنماط الوجود داخل الآخرة.
6-تساعده لتكون قادرًا اكتساب لتكون قادرًا الماء والغذاء وتلقي الهبات والأضحية، وعطائها داخل الساحة الآخر.
7- تساعده لتكون قادرًا تقرر المواقع داخل الآخرة، وتذكر أسماء الآلهة والأسماء الهامة (هذا النوع من إسم باب الآخرة).
8- تساعده لتكون قادرًا تقرر الأبواب وأسمائها وتعاويذ فتحها والمرور منها والوصول بشكل ملحوظ الآلهة وتعريف نفسه إليهم.
ورغم وجود عدد من الإختلافات بين تصورنا داخل الحديث مسؤول عن أنماط الوجود الآخرة ولأن رؤية الحضارات القديمة لمسألة أنماط الوجود عند الحصول على الحصول على الخسارة في الأرواح، فلا نحن قادرون على بهدف ننكر هذا هو توجد بين معتقداتنا ومعتقدات المصري التقليدي تماثلات ذات أهمية، ففي بينما أصبح قدماء المصريين يعتقدون داخل البعث والمثول أمام هيئة قضائية متاعب كطريقة لـ أربعون ثانية قاضيا يتعرف الميت أمامهم بأنه فشل في يسرق، ولم يقتل أحدا، ولم يكذب، ولم، ولم، وكل ما فشل في يكن يفعله كطريقة لـ سيئات داخل حياته داخل الدنيا، نكتشف بهدف الديانات الإبراهيمية الثلاث والتي يمكن أن تكون الرجم عند الحصول على الحصول على الحضارة المصرية القديمة، تتفق بكل مذاهبها ولأن توجهاتها لتكون قادرًا هي مفهوم رئيسية يقوم عليها مبدأ الإدراك، ولأن هي هي قضية البعث عند الحصول على الحصول على الخسارة في الأرواح ولأن الحساب بين يدي الإله الخالق بما يتماشى مع شيء، ولأن إذا ما أزيلت هاته الإدراك الأساسية، يتفكك بناء الأديان كليا، ولأن تنتفي الرغبة بشكل ملحوظ الإدراك بالآلهة، ما دامت لا تعيد حق الموازين المختلة داخل أنماط الوجود الدنيا ولأن تقيم العدل على الاطلاق ولأن الأبدي داخل الآخرة ولأن تكافئ الطيبين ولأن تعاقب الأشرار.
كما ترون فإن التشابه بين الأساطير المصرية القديمة ولأن ما تذكره الكتب المقدسة للديانات الإبراهيمية فيما يخص مفهوم أنماط الوجود الآخرة والبعث عند الحصول على الحصول على الخسارة في الأرواح ولأن الوقوف بين يدي الآلهة حتى تتمكن الحساب ولأن المكافأة أو العقاب لتكون قادرًا ما سبق كطريقة لـ مدى الحياة الإنسان، يصل بشكل ملحوظ دبلوم كطريقة لـ التشابه تتجاوز حدود التناص الأدبي، إذ تظهر كطريقة لـ السهل والمؤكد أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا بهدف الأديان الإبراهيمية هذه الإرادة يكون هذا اقتبست هاته عنصر بحذافيرها لتغير الأبسط تعدد الآلهة بمفهوم التوحيد ولأن تترك الباقي كما يمكن أن يكون داخل غالبيته.
ولأن يبقى الاستعلام الأزلي مطروحاً كطريقة لـ جديد : كطريقة لـ على الاقتباس كطريقة لـ الآخر … ؟؟!!!